منذ ٢٣ يومًا
بعدما طالب الادعاء العام في تركيا بعقوبة السجن لأكثر من 2000 عام لرئيس بلدية إسطنبول أكرم إمام أوغلو، المسجون منذ مارس/آذار 2025، على ذمة المحاكمة بتهم فساد، ظهر تطور جديد أثار الجدل بتركيا.
منذ شهر واحد
شهدت الحياة السياسية في تركيا منذ عام 2002 تغييرات كبيرة، أثرت على بنية المشهد السياسي وسلوك الناخبين.
منذ عامين
في 31 مارس/ آذار 2019، خيمت منافسة محتدمة على الانتخابات المحلية التركية، لدرجة أن انتخاب رؤساء بلديات في 11 ولاية كان بفارق أقل من 1.4 بالمئة من الأصوات.
يقع على عاتق تورغوت ألتينوك مهمة صعبة تتمثل في منافسة رئيس بلدية أنقرة الكبرى الحالي، مرشح حزب الشعب الجمهوري منصور يافاش (قومي)، على أصوات القوميين في العاصمة، وإعادتها إلى حزب أردوغان من جديد كما كانت طوال أكثر من عقدين.
قسم الترجمة
مع إصراره على عدم الاستقالة من رئاسة حزب الشعب الجمهوري، أكبر أحزاب المعارضة بالبرلمان التركي، يثير المرشح الرئاسي الخاسر كمال كليتشدار أوغلو ضجة كبيرة، قد تكلفه خسارة بلديات المدن الكبرى التي يسيطر عليها حزبه، وفي مقدمتها إسطنبول.
منذ ٣ أعوام
قال موقع "المونيتور" إنه "بعد الانتخابات المؤلمة التي بددت آمالها في الإطاحة بالرئيس رجب طيب أردوغان، يتعين على المعارضة التركية الآن إعادة تجميع صفوفها، لخوض الانتخابات المحلية، التي ستُجرى بعد أقل من عام".