8 months ago
في 31 مارس/ آذار 2019، خيمت منافسة محتدمة على الانتخابات المحلية التركية، لدرجة أن انتخاب رؤساء بلديات في 11 ولاية كان بفارق أقل من 1.4 بالمئة من الأصوات.
يقع على عاتق تورغوت ألتينوك مهمة صعبة تتمثل في منافسة رئيس بلدية أنقرة الكبرى الحالي، مرشح حزب الشعب الجمهوري منصور يافاش (قومي)، على أصوات القوميين في العاصمة، وإعادتها إلى حزب أردوغان من جديد كما كانت طوال أكثر من عقدين.
قسم الترجمة
a year ago
مع إصراره على عدم الاستقالة من رئاسة حزب الشعب الجمهوري، أكبر أحزاب المعارضة بالبرلمان التركي، يثير المرشح الرئاسي الخاسر كمال كليتشدار أوغلو ضجة كبيرة، قد تكلفه خسارة بلديات المدن الكبرى التي يسيطر عليها حزبه، وفي مقدمتها إسطنبول.
قال موقع "المونيتور" إنه "بعد الانتخابات المؤلمة التي بددت آمالها في الإطاحة بالرئيس رجب طيب أردوغان، يتعين على المعارضة التركية الآن إعادة تجميع صفوفها، لخوض الانتخابات المحلية، التي ستُجرى بعد أقل من عام".
الرباط - الاستقلال
عبر تصريحات صحفية وتغريدات على تويتر وتدوينات على فيسبوك أكد هؤلاء ابتهاجهم بهذا النصر الذي يعزز المسار الديمقراطي بتركيا، معربين عن أملهم في أن تنتقل هذه الحرارة الديمقراطية لباقي الشعوب المغاربية والعربية عامة.